سوسن سيف
هنا قرأت لغة جميلة
ونصا ينتمي لمدرسة أدب المهجر
كأني قد لمحت صوت جبران أو إيليا أو الشاعر القروي
فتنقلت مشاعرك الجميلة مع لمسات الطبيعة
وروعة العودة لذاكرة مكتظة بذكريات عالقة
قلمك كان ولا زال يجذبني
يسعدني أن أحجز دائما مقعدي في حضرة بوحك
كم أنت جميلة !!
دمت مبدعة رائعة
ودام نبضك
الوليد
نابلس المحتلة