لقد شدّتني هذه القراءة النّقدية بطريقة جعلتني اغبط الرّائعة ازدهار الانصاري بل كانت كأنّها تبدو درسا ممنهجا في ابجديات تقنيات الكتابة القصصية لك الأمنيات أجمعها بالموفقية استاذنا الفاضلل