هذه سنتي الأولى في تكريت ولااعرف شيئا عن عادات أهل هذه المدينة الطّيبة الأصيلة في هذا الشّهر الفضيل لذلك اسمحوا لي بالبحث في الغوغول كي أعرف وأعود للكتابة هنا