وكأنك تسألينهُ البقاء، فخلف حرفك ستارة ايحاء ورمزية أظهرت فيها قوَّة حضورك من غير أن تُغيبي الطرف المُوجه له الخطاب فكانت خطابية رمزية عميقة المشاعر والشعر
قَدْ ألاَمِسُ الثُّريَّا حِينَ أعانِقُ شِعْري لَكني لاَ أقْوى على مُفارقَةَ ثََرَى الوَطَنِ.. وثراءِ لَحْنَ القَوْلِ..