اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم شكوكاني شكراً للأستاذة سولاف على هذا العرض البديع ووادي قاديشا أو الوادي المقدس سمي بهذا الاسم عندما سكنه الرهبان الموارنة واقاموا فيه أديرة وكنائس تحياتي وتقديري ينجلي سرُّ الولادةِ بينَ فيءِ النخلِ لا يَبقى دَفينْ في جنانِ الوردِ يَزهو الياسمينْ نجمُ قاديشا* تجلَّى مشرقاً آيٌ مُبينْ بينَ دَفقِ الشوقِ وضَّاحُ الجَبينْ هل رأيتِ النورَ يَعلو بيتَ لحمٍ يا جِنينْ؟ الأستاذ القدير عبد الكريم جزيل الشكر لهذا الحضور الجميل تقديري ومحبتي