صدقا تجولت هنا ؛ في هذه الحديقة ، وكأنني زرتها قبلا ومنذ أول قصيدة قالتها العرب وحتى يومنا هذا سلمتَ أستاذنا الفاضل مقالك هذا الذي يروي ظمأ محبي الشّعر