ياأيها الليل المسربل بالوعودْ بغدٍ مضيء كي يعيد سنابل النّهر المعطّل والورود إلى الحياة ِ أما للونكَ من رحيل؟ عن خبزنا أو جرحنا أو شِعرنا ؟ فلقد نسينا شمسنا في غفوة الحلم القتيل عذرا لخربتشي أمي الحبية فقد هزتني القصيدة