ما اروع هذه الرحلة المفصلة الغالية عطاف ،، كأننا نعيش معها وبها وهذا ليس غريباً على انسانة مؤمنة رائعة واديبة قديرة في وصف ما تكتب وتعيش . كل المحبة لك وادامها الله نعمة عليك .
سريعٌ مثل انكسار المرايا انكسارُ المشاعر وقار