اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعد كامل نقيق الضّفادع ... وتلوّث الغدران ... وحذر مريب..... والضّفادع جنيّات لا تموت..... أمّاالحريّة فصوت لا يستجيب له الرّيق .. ولم يبق من المسرحيّة الاّ اللّمسات الأخيرة أخي الغالي قصي المحمود...تقديري الاخية دعد نعم ..لم يبق الا ان تسدل الستارة ويصفق الجمهور تحياتي وتقديري