اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكمت محمد الهلال سرقوا قطعة من وجدانه هب مدافعا" حمل آخر ما تبقى له من سلاح ... لما رأى إخوته مع السارق يوجهون إليه بنادقهم ضحك ..... ومازال يضحك .... حتى انفطر قلبه . ومضة حكائية رائعة كتبتها بمداد واقع أصبح كلّ مافيه مدعاة للضّحك وحدّ الموت ... فكثيرا ما يحدث أن نموت ضحكا من قرف هذه الدّنيا وفساد أمعائها ..... حكمت لك تقديري
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش