سرقوا قطعة من وجدانه
هب مدافعا"
حمل آخر ما تبقى له من سلاح ...
لما رأى إخوته مع السارق يوجهون إليه بنادقهم
ضحك ..... ومازال يضحك .... حتى انفطر قلبه .
ومضة حكائية رائعة كتبتها بمداد واقع أصبح كلّ مافيه مدعاة للضّحك وحدّ الموت ...
فكثيرا ما يحدث أن نموت ضحكا من قرف هذه الدّنيا وفساد أمعائها .....
حكمت لك تقديري
ومضة حكائية رائعة كتبتها بمداد واقع أصبح كلّ مافيه مدعاة للضّحك وحدّ الموت ...
فكثيرا ما يحدث أن نموت ضحكا من قرف هذه الدّنيا وفساد أمعائها .....
حكمت لك تقديري
اختي دعد
هذه حالنا يتقاتل الاخوة ويذبحون بعضهم بعضا والعدو الحقيقي يقف مسرورا منتشيا بذبح بعضنا بعضا وشر البلية مايضحك حتى الموت
كل الود لك سيدتي دعد