اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل الحداد لكنّها وِلدتْ اِغتسلتْ بدمّ الشاعر واِلتزمتِ العصيانَ سبيلا فكانت أنامله تشهد حفل زفاف الأميرة/القصيدة وسيّدها الحزن ! سيّان لدى الشمس ...أن يمتد الأمس باتجاهها أو تنام (قليلا) عكس اِتجاه الفجر مادامتْ لعبة الحياة قائمة بينها وبين أطفال نبض الشاعر ! ،، مع تحيّات أمـــل شكرا لمرورك أيتها الأنيقة أمل، دُمت للأمل رفيقة دام نبضك حبا ووطنا
قَدْ ألاَمِسُ الثُّريَّا حِينَ أعانِقُ شِعْري لَكني لاَ أقْوى على مُفارقَةَ ثََرَى الوَطَنِ.. وثراءِ لَحْنَ القَوْلِ..