ها قد مرّت مآسي التّاريخ مثا البانوراما هاقد لمحت هيباتيا بجسدها الممزق وزنوبيا بوجهها المصلوب عشقا مرّت عربات روما تجرها الأسود تقود كل ذي عشق إلى مثواه سلمت يمينك استاذي الفاضل وأهلا بك على ضفاف النبع