ليس من السّهل قراءة هذا النّص دون العودة إليه مجددا ؛ فهو وإن مضيت إلى قراءة نص آخر فإن صداه باق بين دهاليز الوجدان ...
بل أجده هو الذي يدفعني للعودة إليه ، يناديني بذبحة سنابل مغلولة في الجدب
أو بآهة جدول محبوس في أرض يباب
العزيزة المبدعة والمتميزة لك المجد وواصلي الكتابة
فمثلك نحن ... نعشق الحزن حدّ الثّمالة