سرد وقصٌ ونثرٌ شهي القراءة دُمت سيديتي ودام نبضك شعرا وحبا
قَدْ ألاَمِسُ الثُّريَّا حِينَ أعانِقُ شِعْري لَكني لاَ أقْوى على مُفارقَةَ ثََرَى الوَطَنِ.. وثراءِ لَحْنَ القَوْلِ..