حنين وأنين وعمق لغة وتصوير كما يشتهي النثر وأكثر دُمت صديقتي سلمى
قَدْ ألاَمِسُ الثُّريَّا حِينَ أعانِقُ شِعْري لَكني لاَ أقْوى على مُفارقَةَ ثََرَى الوَطَنِ.. وثراءِ لَحْنَ القَوْلِ..