اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف الأستاذ لطفي العبيدي سعدت بمرورك تحياتي الأستاذة عواطف، لست لطفي !!!!!!
قَدْ ألاَمِسُ الثُّريَّا حِينَ أعانِقُ شِعْري لَكني لاَ أقْوى على مُفارقَةَ ثََرَى الوَطَنِ.. وثراءِ لَحْنَ القَوْلِ..