لاينتهي إن شاء الله
وعلى وقع صوت ارتطامات الملعقة بـ ( استكان الشاي ) فلنكمل الحديث بتساؤل بريء بيننا :
ترى لو كان في زمان كاتب الرّسالة هذه التقنيات والمظاهر ( العولمية ) التي تشرّق بنا وتغرّب ، فكيف كان سيتعامل معها ، وكيف كان ذلك الزمن سيرتدي من مظاهر؟
الست معي أن هناك مأثورا من القول : ( لا تورثوا عاداتكم أبنائكم فإنهم خلقوا لزمان غير زمانكم )
تحيتي