ثمة شاعرة تعرف موقع ذاتها من لعبة الزمن كي تتجنب اليأس تشبثه بالأمل برغم كل ما حولها من أشياء لا تتطابق مع عمقها الحقيقي في الحياة لهذا نراها دائما تتصاعد عندها الرؤى المتثبة لواقعها العياني والتي تنتمي إليها جراء اندماجها الفكري والوجداني بما حولها،، نص تصاعدي يمطنق الكثير من رؤاكِ بدهشة،، وعلى الرغم من انجراف اللغة الى البوح الحكائي احياناً الا ان النص محافظ على كينونته الشعرية الموفقة.
محبتي
جوتيار