سلاما جميلا أستاذي الفاضل وشاعرنا المبدع بظنّي لو كان صديقنا ابن زريق أوروبيا لأقاموا لقصته نصبا خالدا، ولصنعوا له أكثر من فيلم لكنه ابتلي كما نحن مبتلين بسلاطين المال وسرّاقه ، أما الفن والشّعر النّبيل فألف باب موصد بوجهه تحيتي لك