حسب قرائتي المتواضعة
فهمت أن البطلة هي في سن متأخرة نوعا
حيث تصبح الذكريات أهم بكثير من اللحظات الآنية
فتصبح تجد نفسها مسافرة خارج الزمن
بين جدران الروح توجد أهميتها
هو الحنين لأيام جميلة
و الحاضر بالنسبة إليها مجرد وسيلة للتسلق نحو الصور القديمة
رائع أستاذة سولاف
تقديري و احتراماتي