حينما شاع الجواب المراوغ ضاع صوتك بالسؤال والشتائم ضاق ظلك بالطريق المباعد بينما الفكرة في السماء تقاوم وحدها الأرض، طفل يصارع بينما الرقعة تلعن الولائم إن أهل الحرب في الأنفاق تصلي وأهل البكاء في النور حمائم هذا وعدي للجبان موت آثم لما ارتضى غير المعرة يساوم الفكرة صوت الوحي المتراكم والسلام تائه في الوهم قائم كيف يغدو الكلب في الأوطان بائع وارتضى نفط الرمال والهزائم فليرى الكلب نور المآذن وليرى الطفل نارا تلهب العوالم
حماهم الله وكلل جهودهم بالنصر هم القدوة في زمن التخاذل أهلاً بكم على ضفاف النبع من جديد بعد طول غياب بهذه الإطلالة الراقية رمضان مبارك تحياتي
بورك نبضكم جزاكم الله خيرا بما كتبتم
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي