يا ساكني السّفح كم عين بكم سفحت نزحتم فهي بعد البعد قد نزحت من لي بسلمى وفي أجفان مقلتها للحرب بيض حداد قطّ ما صفحت الصفح شيمة الأخيار وأن جرحت والأعتذار شيمة الكبار وان شككت الفضل دوما لأول من رحبت سجع ارتجالي اخت دعد...لعلها تصل...!!!