اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحسن ناجين في انتظار السيارة حين اشترى حماره الأول من سوق المدينة، عرّج على دار عمّته. فرحت به كثيرًا وبالحمار. زغردت في أُذن الحمار فأجفل. وضعت له قليلاً من الحناء بين عينيه ومذوذاً به نخّالة القمح وقليلاً من الملح. ثم دعت لابن أخيها بوافر الرزق فيبتاع في العام المقبل سيارةً. انفرجت أساريره لأن الفكرة أعجبته. ولحدّ اليوم، شاخ الحمار ومات، وبقي هو ينتظر السيارة الموعودة... انها تعويذة عمته...ليته لم يعرج اليها