اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان لم الحزن يشتهيك كلما اتقدتُ فيك لمَ أمدد سؤالي على كفي وأنام ضائعة في أدغال شرودك.. أهو انتقامُ ثائرٍ من غدر القدر أم هو دلال الشوق ... لا أدري ... كم بيني وبين الدلال مسافات وكم سأبقى أعتصر لصبري كأساً وألبس عشقي أخضر الكلام اقتناصة من روح نجلاء وسوف ====== سلمت يا أستاذ وحفظك الله كلي شكر وامتنان من حضورك وكرم مرورك وقراءتك حرفي تقبل شكري الكبير واحترامي
حين دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك سأرجع له الدمعة