فلا بَردى يعادل ُ دمــع عيْني متى قدْ غاب َ شاعرُنا الأريب ُ ==== الله على لغة الوليد حين تغوص في عميق الوجع والألم كتبت ورثيت وعبّرتْ..فلك الشكر وطولة العمر ولفقيدنا ألف رحمة ونور عليه تحياتي وتقديري
حين دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك سأرجع له الدمعة