ليلى عبد العزيز غالية وعزيزة وشكراً لطيب القراءة والحضور تحياتي
حين دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك سأرجع له الدمعة