لله درك يا منية كم ذرفت من النرجس الممزوج مع المحبرة
لكتابة هذا النص الثري في دلالته الأنسانية الرائعة وصوره
المرسومة من وجع المخاض وقطرات الثدي الفرح على شفاه
البرعم الندي..
نصا موجع..مؤلم..معه نسافر في هذيان المسافات المفقودة
الفاضلة منية الحسين..زنبقة النيل..
تبقى رأئحة الزنابق البرعم..وإن شاخت..او رحلت..
اعطر التحايا واعذب السلام