فماذا ترانا نقول إذا دعيتنا نلعب تحت أغصانك وفي أيدينا مسدسات نرفعها بأيدٍ كانت تتصافح تحت أغصانك الوارفة الظلال.
قد لا يمكنك تصور ذلك أيتها الدلبة المباركة وربما سألتنا، هل تتغير النفوس يا أبنائي، هنا نسألك هل هناك أشياء لا تتغير يا رمز البقاء والعطاء.
الأستاذ المبدع يونس محمود يوسف
هل أجيبك نيابة عن شجرة الدلب المباركة ؟
الناس معادن يا أستاذ يونس
ومعدن الذهب يبقى ذهبا مهما غطته الأوحال
قصة جميلة
سلمت يداك
تقديري
( تثبت )