|
رد: للعيون النجل
استاذة حنان
لحروفك نثار شذا زنبقة بيضاء في راس قنن
داعبها النسيم فتنفست وكان زفيرها اعطر العطور
فماست الأغصان طربا وغردت الطيور شدنا .
ففككت ازار قميص النرجس لتحتضن عطرا وتملأ المكان
يدوم شكري .مع هدية لوردة عذراء لم تطالها يد بعد
التوقيع |
 |
|
 |
|
الحب في الله جوهر لا مثيل له
به يتجلى االسمو و النبل والشرف
والحب مدرسة لكل حر وعاطفة صادقة لا ريب فيها ولا صلف
يوسف الحسن |
|
 |
|
 |
|
|