ذكريات الريف وطبيعة الحياة العفوية لها نكهة خاصة
العزيز صلاح..وأنا أقرأ هذه الذكريات التي تتشابه ببعض
تفاصيلها مع أكثر العراقيين في ذلك الوقت..
أنه الزمن الجميل أخي صلاح رغم شظف العيش وعسر الحال
لكثير من العراقيين..ولكنهم كانوا أثرياء نفوس وكرامة
لك قدرة جميلة في سرد الذكريات وشد القاريء اليها
نتابع بأعتزاز ذكريات أبن الحدباء الرائع صلاح الدين الورد
مودتي ايها العزيز وفائق تقديري