ربما وصلت متأخرة جدا وجدا لكني .. قد وصلت لأضع كلمة بحق سيدة النبع الغالية ماما عواطف باختصار هي ... بغداد فحين أقرأ لها أجدني أسمع نبرات صوتها ؛ وكانها خرير لدجلة في نهار صيفي من نهارات بغداد واعتذر عن تأخري ... وقبلة على جبينك ماما