ياويلي منذ متى أحرقني منظر الجوع هذا ولم تنته المناظر ولا الحكايا مؤؤؤؤؤلمة حتى سمحاق الروح تفتت وجعا تحياتي سيدة عواطف متقنة هذه الصورة
حين دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك سأرجع له الدمعة