للمرة الثالثة أدخل قصتك وتنطفئ الكهرباء فاعذريني بالنسبة للقصة ..الفكرة جميلة وأسلوب السرد ممتع ولكن ومن وجهة نظري الخاتمة قد بدت طويلة مما أذاب متعة الدهشة وفتح باب المخيلة ...طبعا لكل وجهة نظر وللحق قصة جميلة وهادفة تحية ومحبة وتقدير
حين دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك سأرجع له الدمعة