دائما أقول وأردد للأدب رواده وللبحر ربانه وبهذا النص أبصم بأنك ربان الحرف وتجيد الابحار في عظمة الأدب رائع أستاذ وليد تحياتي
حين دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك سأرجع له الدمعة