هذا النّص الثّالث الذي أقرؤه هذا المساء وأجدني أكتب بأن:
القاص محمد الفاضل من القصّاصين القلائل الذين مايزالوان ( تحت التّغطية) ، من القلائل المتمسكين برسالة الأدب في هذا الزّمان الموجع الوبيل
تقول بطاقته التّعريفية أنّه مقيم في السّويد
ولكنّ أوراقه وحروفه تنبعث منها رائحة البارود وليالي الحروب وماساة الذين لايملكون منفذا للهرب من الجحيم
سلمّ الله هذا الحرف الأبيّ والذي يتعامل مع مأساة شعبه بميزانٍ واحد في نصوصه ، دون انحياز لفئة على حساب أخرى ...
وألف تحية