جميل وفي الصّميم ولحادثة ( القنفة) أقول : على قنفةٍ تحسرّوا ولطموا خدودا ، ونسوا حين صارت بيوت النّازحينَ اشلاءً ، ولكل قاصٍ ودانٍ (فرهودا ) تحيتي