وعلى مقربة من فلسفتك الفريدة أجدني مأخوذة بهذا النص المائز..
حتى لو كانت الخطوط متوازية يبقى الحلم مجنوناً لأنه لا يخضع لقوانين الواقع..
كم نحن بحاجة لأن ننفض عنا أضغاث الخرافات التي تنغرس في واقعنا كسكين لا يعرف الرحمة..
الفاضل ألبير ذبيان ..أيها الأديب الراقي..راق لي نصك وجزالة لغتك..
كل التقدير..
سلوى حماد