عالمك شتلات حزن مميزة
لا أحد يجتازها إلا ويقطع بعضا من شذاها المر
وجدت هنا لوحة فنّية مؤلمة.. رسمت ببراعة
ولا يجدر بي إلا أن أقول
أبدل الله حزنك بجدول أفراح لا ينضب
كنت هنا.. أتصبب دهشة
عالمك شتلات حزن مميزة
لا أحد يجتازها إلا ويقطع بعضا من شذاها المر
وجدت هنا لوحة فنّية مؤلمة.. رسمت ببراعة
ولا يجدر بي إلا أن أقول
أبدل الله حزنك بجدول أفراح لا ينضب
كنت هنا.. أتصبب دهشة
***************
**
*
الكتابة يا حنان تسلك بالقريحة مسارب مبهمة!
ثم لا تلبث حال توغل ما، أن تودي بها سراديب لا متناهية
من متاهات لاشعورية، وأحاسيس يستغربها حال اليراع..ولو أنه خطها بذاته!
مع أنها -الكتابة- سلاح بحدين، بين حلاوة ومرار..
إلا أنني وكما يبدو، وحالما أتوغل سراديبها، تتقمصني حالتها الثانية..
*
تواجدكم مكسب كبير للنصوص أختي المتميزة
خالص تقدير
ان تتقمص دورها
تلك حرفة لا يجيدها الاك
تحلق بنا في فضاءات من البلاغة
لنتأمل كثيرا وكثيرا مدارات حرفك حول محوره
لا شك ان ذلك يصدر من سراج فكر نير
تقبل حضوري المتواضع بين شعاب لغتك الفريدة
اعجاب كبير ثم ان لك التحايا والود
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
ان تتقمص دورها تلك حرفة لا يجيدها الاك تحلق بنا في فضاءات من البلاغة لنتأمل كثيرا وكثيرا مدارات حرفك حول محوره لا شك ان ذلك يصدر من سراج فكر نير تقبل حضوري المتواضع بين شعاب لغتك الفريدة اعجاب كبير ثم ان لك التحايا والود
*******************
**
*
أيها الشاعر الحساس الأهيف المرهف الجميل
بالله خفف..أخشى الغرور يا طيب القلب وراقي السمات..
عابر سبيل لا أكثر ..في فضاء حروفكم النيرة الأنيقة
ولكن ذائقتكم ترشح من عذوبتها على متواضع صفحاتي
فتترصع هامات حروفها بالجمال الذي ترون..
علي التميمي الحبيب
شاعر شقيق للحروف مخيال التواجد صادق الأحاسيس
أشكركم أيها النور
وخالص امتنان ومودة كبيرين
بعض الآه لا نشعر إلا بزفرته,كم الوجع في النفس,لا ندركه,كم الآسى في الذات
لا نعرفها,ولكن مهما يكن كانت الآه مخرجاً للوجع...
تحياتي اليك وتقديري وفائق احترامي
بعض الآه لا نشعر إلا بزفرته,كم الوجع في النفس,لا ندركه,كم الآسى في الذات
لا نعرفها,ولكن مهما يكن كانت الآه مخرجاً للوجع...
تحياتي اليك وتقديري وفائق احترامي
*******************
**
*
الأديب المتميز قصي المحمود
إنما نتلو حرفا ما هنا وهناك مخرجا لتلك الآه بألمها وأنها!
إلا أن الكتابة سرداب أعمق مما نتصور.. ولعلها أعادت تشكيل الألم بصورة نحسبه عبرها راحة ما!!
سلمتم أيها الكريم وسلم قلبكم الخافق فينا
محبتي وخالص امتنان
وعلى مقربة من فلسفتك الفريدة أجدني مأخوذة بهذا النص المائز..
حتى لو كانت الخطوط متوازية يبقى الحلم مجنوناً لأنه لا يخضع لقوانين الواقع..
كم نحن بحاجة لأن ننفض عنا أضغاث الخرافات التي تنغرس في واقعنا كسكين لا يعرف الرحمة..
الفاضل ألبير ذبيان ..أيها الأديب الراقي..راق لي نصك وجزالة لغتك..
كل التقدير..
سلوى حماد
***********************
**
*
أعدتني أيتها القديرة إلى لغة هذا النص
ولطالما كنت في الخاطرة تنتابني حمى السرد المتعمق حتى أتغاير معي ولا أعرفني!
سرتني وأبهجتني هذه القراءة الموغلة في متواضعي
سلم الله قلبكم أيتها النور وحفظكم أبدا
مودتي ومنتهى العرفان