الى لقاء؟
سأنتظركَ إذن تحت ظلال ذكرياتنا ، وبين ركام ماتراكم من أوراقنا وكلماتنا المبعثرة
لم يكن بيدي حين ارتدتْ كلماتي برقعَ الخجل ، فقد عودتني القبيلة أنّ البوح هو إسفار عن مفاتني لكن بطريقة أخرى
لم يكن بيدي حين سكنتُ ال (أقباء) ، فقد علمتني سماء البلاد أن أمطار الدّم قابلة للهطول في كل لحظة
لم يكن بيدي الرّحيل فهو موشومٌ على خطوط كفّي
أستاذ البير رسالتك مدهشة استفزت مني الكلمات فألف وفقك الله
تحية لك