، لكـ نَّ النزفَ بقِيَ مستمِرَّاً حتَّى كَتبَتْ بقطراتٍ من دمـِ هِ اِسمـَ ه واِسمهـا متشابكيْـ ن على حفنـ ة ٍمن تُراب و عندَ ذلكَ فقَطْ توقـَّفْ ،،! /، جعلتَ الأنفاسَ تتقطَّـ ع بيراعكَ ببراعـَـــ ة ٍ دُمتَ بمجدِكَ يا صديـ قَ الحرفْ ’