في كلا الحالتين الوطن يسكن الأنثى وحين تكون الأنثى وطن هذا شرف لها فالأنثى التي تجاوزت سماتها وصفاتها هي وطن حقيقي وأنت أيها الوليد الرائع كل جهاتها فأكثر لنا من هذه الحرائق تحياتي واحترامي
حين دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك سأرجع له الدمعة