وربيعنا يا ريح مثلك ثائر متحرّر تغتاله الثوّار هذا زمان الثائرين كما يرى ، إنّ الزمان بحيّنا دوّار إذ غاب صوت الريح في غوغائهم وعلى المسارح بدّلت أدوار . . . أجدت أيها النبيل وضعت النقاط على الحروف بورك بيانك و حفظكم الله محبتي و ودي العظيم
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي