وربيعنا يا ريح مثلك ثائر متحرّر تغتاله الثوّار
هذا زمان الثائرين كما يرى ، إنّ الزمان بحيّنا دوّار
إذ غاب صوت الريح في غوغائهم وعلى المسارح بدّلت أدوار
.
.
.
أجدت أيها النبيل
وضعت النقاط على الحروف
بورك بيانك و حفظكم الله
محبتي و ودي العظيم
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي