هي هكذا الأحلام المفرحة لا تكتمل نص جميل وعبّرت عن فكرته بأسلوب رائع مشوقة القصة والنهاية مؤلمة وصادمة سعيدة بقراءة هذه القصة لك التقدير
حين دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك سأرجع له الدمعة