هي حقاً عبور على مراكب الروح وحديث روح تصاعد حتى عرّش العشق في سابع وجدان ياساطع المشاعر والقلم يفرح سري بهذا البوح كلما قرأتك للرائع القدير ألبير لك كل التقدير
حين دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك سأرجع له الدمعة