شكراً لك أستاذنا الرّائع واسمح لي بأن أدلو بدلوي في هذا الموضووع القيّم
يبلغ التّناص قمته الجمالية متى مابلغت الأمانة الأدبية قيمتها الرّفيعة ، وبإمكان الأديب أن يتناص مع الموروث الأدبي بشرط أن يشير إلى ذلك في هامش نصّه الأدبي ، أمّا الفكرة فأظنّ أنّه في مرحلة ما يتساوى السّابقون واللاحقون في نضجهم الفكري فتتشابه الأفكار أي أن العقل البشري والنّفس الإنسانية هي ذاتها لم تتغير منذ أوّل اختطاطٍ بالقلم
أخيراً ليتني أحظى بكتابك الذي أشرتَ إليه
ألف تحيّة