بِتْـنا على شفا خريـفٍ لا تحتمِلُ أوراقُه الصفراءَ
رياحَكِ الصاخبة
وأثوابُ المشقّـة تمسحُ دموعَ ليلٍ
قد لا نجد مثيلَـه
الألم والوجع كأنه ثمرة مرّة في التوالي من العمر وآخره
لا أدري أهو جائزة العمر بعد التضحيات وذهاب المقبلات
وجميل الشباب ...
رسالة وجدانية مؤلمة ..فرفقا بنا أيها الألم ..نحن أرق من الوريقات
تحياتي للفاضلة الأديبة ديزريه مع فائق احترامي