اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. إنجي عبود (...) واتحول إِلَى مَسَّاحَاتٍ مِنَ الْحَبِّ و الْغُفْرَانَ نهاية كان فيها الحب واليقين كما اشتهيتِ.. دُمت ودام نبضك
قَدْ ألاَمِسُ الثُّريَّا حِينَ أعانِقُ شِعْري لَكني لاَ أقْوى على مُفارقَةَ ثََرَى الوَطَنِ.. وثراءِ لَحْنَ القَوْلِ..