اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الدليمي وعادَ الليلُ واعتنقَ السُهادا ولفحُ الشوقِ في قلبي تمادى . فكيفَ أغضُّ طرفَ الروحِ قُل لي إذا سكنتْ ملامحُكَ السوادا ؟ . . . الله ..الله ..كهديل الحمام وكماء بارد في ليلة قيض تحياتي وفائق تقديري